يبدو أن ما عانته ولازالت تعانيه شغيلة تدريس اللغة العربية و القيم الثقافة و الحضارية لأبناء الجالية المغربية ببلدان المهجر قبل التحاقها بمقرات عملها بالخارج بسبب تداخل اختصاصات قطاعات وزارية ومؤسسات تعنى بملفهم، لن تعرف طريقها للحل في القريب العاجل...