مرحبا بكم في موقع الصحراء نيوز ، جريدة إلكترونية شاملة تفاعلية: المرجو ارسال الأخبار والتقارير إلى البريد الالكتروني: [email protected]         "المحاكمة العادلة" موضوع نقاش علمي بمحكمة الاستئناف بخريبكة             مهرجان الأطلس للفيلم الدولي بإيموزار كندر هوية أمازيغية             اختتام المعرض الدولي لصحة الفم والأسنان في دورته الرابعة             التقارير الاقتصادية تشير إلى ركود محتمل             الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان تستنكر الممارسة غير المشروعة لطب الأسنان             فريق المعارضة بجماعة بوزمور يتشبتون بمطلب عزل الرئي             موريتانيا : نتائج التحليل المغربي لدم الشاب عمر جوب             موريتانيا : شحنة أرز تتعرض لحريق في عرض البحر             مستجدات قضية الجهاز السري لحركة النهضة             بالأرقام.. الحفل الختامي لجمعية الشعلة للتربية والثقافة بآسفي بحضور رئيسها الوطني             زيارة الرئيس الموريتاني لقبر الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما             رؤساء أفارقة يجتمعون للوساطة في الأزمة الأوكرانية             توثيق زيارة سائح اسيوي لطانطان             مزرعتك من الصفر.. تربية الدجاج فوق سطح المنزل            سيدوِّن تاريخ كورونا باقليم طانطان ، فضيحة خرق الحجر الصحي بالدجاج الفاسد            فضيحة الدجاج الميت في طانطان            قفة رمضان : اين المنتخبين الإنتهازيين سراقين طانطان ؟            "الابتزاز العاطفي" نصب باسم المشاعر            ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟           
إعلانات
 
قضايا الناس

السموم و المخدرات : قصة الشاب يوسف بالطانطان

 
tv الصحراء نيوز

توثيق زيارة سائح اسيوي لطانطان


مزرعتك من الصفر.. تربية الدجاج فوق سطح المنزل


سيدوِّن تاريخ كورونا باقليم طانطان ، فضيحة خرق الحجر الصحي بالدجاج الفاسد


فضيحة الدجاج الميت في طانطان


قفة رمضان : اين المنتخبين الإنتهازيين سراقين طانطان ؟


بطولة رمضان باسم الراحل الكولونيل ببيا ولد لحبيب الخرشي


سباق الانتخابات الرئاسية في مصر؟

 
كواليس صحراوية

نقابي يتحدى الرئيس الأسبق ..كيف يطبق قانون من أين لك بالوطية

 
طرائف صحراوية

ذكريات أيام زمان الطيش ( 2 )

 
التنمية البشرية

الحسيمة: مشاريع ألإدماج الإقتصادي للشباب تحظى باولوية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

 
طلب مساعدة

الطنطان : مريض بالقلب في حاجة إلى عملية مستعجلة في الدار البيضاء


نداء عاجل للمحسنين من أجل مساعدة مريض على العلاج

 
قضايا و حوادث

فريق المعارضة بجماعة بوزمور يتشبتون بمطلب عزل الرئي


مستجدات قضية الجهاز السري لحركة النهضة


بسبب دعمه البوليساريو : مهرجان أكادير يستغني عن عضو بلجنة التحكيم


نجل القذافي يضرب عن الطعام في سجون لبنان


تونس: انتشال جثث 4 مهاجرين قبالة سواحل صفاقس

 
بيانات وتقارير

الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان تستنكر الممارسة غير المشروعة لطب الأسنان


موريتانيا : نتائج التحليل المغربي لدم الشاب عمر جوب


تشييع جثمان محمد معتصم بحضور الأمير مولاي رشيد


العزوزي من آسفي يبرز ريادة جمعية الشعلة ويؤكد دور الاستثمار في الرأسمال البشري في تنمية المغرب


الوقادي: جمعية الشعلة للتربية والثقافة ستظل وفية في الترافع عن قضايا الطفولة والشباب والتمكين لها

 
كاريكاتير و صورة

"الابتزاز العاطفي" نصب باسم المشاعر
 
شخصيات صحراوية

معتقل سياسي يعاني من السجن الانفرادي والإهمال الصحي بالسجن المحلي بأيت ملول


الكولونيل بابيا ولد لحبيب ولد محمد الخرشي في ذمة الله

 
جالية

مؤتمر جديد للدكتورة كوثر بدران يخصّ اتفاقية تجارية غير مسبوقة بين المغرب وإيطاليا

 
رسالة صحراوية

بُومْدَيْدْ :مَشْهَديةُ إنْقاذٍ مُعجِزة

 
صورة بيئية خاصة

ثانوية القدس التأهيلية تتألق في مسابقة الصحفيون الشباب

 
جماعات قروية

رجل سلطة يرفض تسليم وثقية إدارية لمواطن بجوار توتلين إقليم كليميم

 
أنشطة الجمعيات

بالأرقام.. الحفل الختامي لجمعية الشعلة للتربية والثقافة بآسفي بحضور رئيسها الوطني


لمغربي: هناك مؤشرات دالة على نجاح الحفل الختامي لجمعية الشعلة للتربية والثقافة بآسفي قبل بدايته


آسفي.. بنشريف: هذه عوامل نجاح الحفل الفني لجمعية الشعلة للتربية والثقافة بآسفي في ذكرى تأسيسها

 
شكاية مواطن

فيديو ..ضحية رئيس بلدية الوطية السابق يطلق صرخة لإنقاذ أسرته من التشرد

 
موريتانية

موريتانيا : شحنة أرز تتعرض لحريق في عرض البحر

 
تهاني ومناسبات

إشادة جمعوية بجهود عامل اقليم طانطان

 
وظائف ومباريات

وزارة العدل تقرر تنظيم امتحان جديد لولوج مهنة المحاماة

 
الصحية

الطنطان.. حملة للكشف عن داء السيدا والتحسيس بخطورته ..

 
تعزية

تعزية في وفاة والد الدكتور أحمد الشاني رئيس قسم المستعجلات بخريبكة

 
البحث بالموقع
 
الصحراوية نيوز

دلال الغزالي تتألق في السباق الرمضاني المغربي


طلال مناجيًّا أم طلال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
مطبخ

أصول الشباكية سلطانة المائدة الرمضانية في المغرب

 
ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

اختفاء قاصر عن الأنظار في ظروف غامضة بالعرائش

 
اغاني طرب صحراء نيوز

في ذكرى رحيل أيقونة الموسيقى الموريتانية ديمي بنت آبه


الفنان فضل شاكر أغنية " ولدنة " تحمل رسالة فنية راقية


الفنان السعودي فيصل عبدالكريم يستعد لإطلاق ألبوم باللهجة العراقية


الفنان أحمد عبد الرفيع يطلق أول تطبيق موسيقي مغربي لتأليف وتعلم الموسيقي العالمية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
مرصد صحراء نيوز

اعتداء يطال صحفيا وحقوقيا بسبب الفرقة الوطنية


الصحافي اوس رشيد يتلقى تهديدات بالقتل


اقليم طانطان : AMDH بلاغ حول الخروقات والاختلالات التي تشوب برنامج أوراش


اعتقال مهدد ملك اللايف بالقتل .. تزايد التهديدات ضد النشطاء بالطنطان

 
الأكثر تعليقا
 
رسوم متحركة للأطفال

أغنية طلع البدر علينا


ماوكلي الحلقة 52 الأخيرة


صيام الاطفال في رمضان

 
عين على الوطية

متقاعدي وأرامل العسكريين ينظمون جمع عام باقليم الطنطان


الوطية : نشاط خيري بمناسبة عيد الأضحى المبارك


جمعية الصفوة تدشن أنشطتها بجماعة الوطية


لحظة توديع فاعل جمعوي بالوطية

 
طانطان 24

التشهير بالفقراء.. اين الحق العام ؟


محاكمة المنتخبين : هل سيتم تنزيل شعارات مكافحة الفساد باقليم طانطان ؟


قراءة سريعة 2023 : ما هي البلدية في طانطان؟

 
 

أزمة الغلاء في المغرب: هل هي مؤشرات غضب الدولة من الحكومة؟
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 31 مارس 2023 الساعة 50 : 14


صحراء نيوز - بقلم : بلال التليدي

ثلاثة مؤشرات برزت في الساحة السياسية المغربية، تشير لارتباك كبير في السياسات المالية وانعكاساتها الخطيرة على الواقع الاقتصادي والمالي والاجتماعي، أولها، تصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة، السيد مصطفى بايتاس، بأن إجراءات الحكومة لمواجهة ارتفاع الأسعار لم تستطع أن تقضي على الغلاء، وأن الحكومة لا تعرف الوسطاء والمضاربين، الذين سبق وأن اتهمتهم بأنهم السبب وراء معاناة المغاربة. ثانيها، بلاغ بنك المغرب الذي قرر رفع الفائدة إلى 3 في المائة، وأكد استمرار التضخم، وبواقع جد مرتفع يفوق تقديرات الحكومة بثلاث نقط ونصف، أي 5,5 في المائة بدل نسبة 2 في المائة التي حددتها الحكومة، وهو ما يعكس اتجاه السياسة النقدية إلى إبطاء النمو للتحكم في التضخم عكس السياسة المالية التي تستهدف رفع نسبة النمو عبر دعم المقاولات. الثالث، هو تصريحات المندوب السامي للتخطيط أكد فيها أن ارتفاع الأسعار سيستمر لمدة طويلة، وأن التضخم أضحى مشكلا بنيويا، وأن مصدره ليس خارجيا، بل هو داخلي بسبب قلة العرض، وأن رأس المشكلة تكمن في المخطط ألأخضر، الذي قاده رئيس الحكومة عزيز أخنوش، لما كان وزيرا للفلاحة في عدد من الحكومات المتعاقبة، وذلك بسبب توجهه إلى التسويق والتصدير، عوض تلبية الحاجيات المحلية.


ملخص هذه المؤشرات، أن مشكلة التضخم وارتفاع الأسعار، أضحت مشكلة الدولة، وليس مشكلة الحكومة، وأن المؤسسات المستقلة، كبنك المغرب والمندوبية السامية للتخطيط، خرجت لتبرئ ساحتها، وتدق ناقوس الخطر، وتعلم الجهات العليا، أن الاستمرار في السياسات الحكومية التي أقرها القانون المالي، ستخلق حالة كساح حقيقي، يظهر فيه الرأس منتفخا، والجسد كله عليل، إذ تتقوى ميزانية الدولة بفعل مداخيل الصادرات، وتتهاوى القدرة الشرائية للطبقات الوسطى والدنيا، ويعاني المغرب تضخما مزمنا قد يطول لسنوات إن لم تحل المشكلة من جذورها، وتصحح السياسات المالية، بقانون مالي تعديلي، أو بتعديل حكومي، يجعل من البعد السياسي حلال للمشكلة.


الرسالة التي التقطها المغاربة من عجز الحكومة، كما أظهرت ذلك تصريحات الناطق الرسمي باسمها، ومن بلاغ بنك المغرب الذي تم سحبه، ثم نشر بعد أيام، في دلالة على وجود خلاف بين الحكومة وهذه المؤسسة المستقلة، وأيضا من تصريحات المندوب السامي للتخطيط، أن هذه الحكومة، بدلا من أن تساير السياسات المالية لعدد من الدول الأوروبية وكذا بريطانيا التي اختارت إبطاء النمو للتحكم في التضخم، فقد انتهجت سياسات مالية تراهن على الرفع من نسبة النمو عبر دعم المقاولات، متغافلة أن المغرب يعيش تحديات مركبة (تداعيات كورونا، وتداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا، وتداعيات الجفاف الذي ضرب المغرب لثلاث سنوات متتالية) فاختارت أن تستمر في رهان التسويق والتصدير لملء جيوب المقاولات المحظوظة، وملء خزينة الدولة بإيرادات الضرائب والعملة الصعبة، وذلك على حساب قوت الشعب.

    مشكلة التضخم وارتفاع الأسعار، أضحت مشكلة الدولة، وليس مشكلة الحكومة، وأن المؤسسات المستقلة، كبنك المغرب والمندوبية السامية للتخطيط، خرجت لتبرئ ساحتها

البعض يرى أن المشكلة تكمن في خلاف في النظر بين الحكومة وبين هاتين المؤسستين، وأن هذا الخلاف تم تسجليه أكثر من مرة مع حكومات سابقة، لكن في الجوهر، تبدو المشكلة أكبر من ذلك بكثير، لكونها مرتبطة ببنية الأحزاب المشكلة للحكومة، والتركيبة السوسيولوجية لمكونيها الأساسيين.


حزب الاستقلال يحتفظ بقدر من الخصوصية، بحكم خروجه من رحم الشعب، واضطراره لاعتبارات انتخابية للانفتاح على الأعيان ورجال الأعمال.


الأحرار والبام، يجتمعان في سوسيولوجيا واحدة، هو احتضان مجمع من رجال الأعمال والمصالح، اكتسب بعضهم خبرة ترحال سياسي طويلة، والتحق الآخرون لما نضجت لديهم فكرة أن توسيع قاعدتهم الاقتصادية يتطلب ضرورة المشاركة السياسية.


النموذج الحزبي داخل هذه الأحزاب، يقوم على ثلاثة محددات، الأول: توسيع القاعدة الانتخابية من مدخل العلاقة الاقتصادية (القاعدة الاجتماعية التي تبنيها مصالح رجل الأعمال) والثاني، القدرة المالية في إدارة الحملة الانتخابية. والثالث، قدرة الحزب على تجميع رجال المصالح وتدبير تناقضاتهم.
ضعف هذا النموذج يكمن في هامشية القاعدة الاجتماعية، وعدم وجود أي محتوى سياسي، فهذه الأحزاب لا تحتاج القاعدة الاجتماعية إلا في الاستحقاق الانتخابي، وهي تراهن على الخصائص الفردية للأعيان، لتحقيق الغرض، وهي لا تمتلك أي آلية لتدبير تناقض مصالح هؤلاء، عند الوصول إلى مربع التدبير الحكومي أو الجماعي.


لنأخذ أزمة الغلاء ونخضعها للتحليل السوسيولوجي بناء على قاعدة النموذج الحزبي، ولننطلق من التشخيص الذي قدمته الحكومة لارتفاع الأسعار، والذي يربط الأزمة بقلة الإنتاج، والوسطاء المضاربين، وتوجيه الإنتاج للتصدير في الوقت الذي تعاني فيه السوق الداخلية من قلة العرض.


لن نشكك كثيرا في عامل قلة الإنتاج بسبب العوامل المناخية، وذلك لسبب بسيط، أن الحكومة سقفت زمنه ببداية شهر رمضان. الناطق الرسمي باسم الحكومة، يقول بأن الحكومة، أوقفت التصدير، حتى تؤمن حاجيات السوق الداخلية، لكن مع ذلك، زادت المشكلة تفاقما.


معطيات وتيرة الإنتاج، تبين وجود حلقة غائبة، لا يمكن تفسيرها سوى بالشك في «قرار» توقيف التصدير.


التحليل الذي يعتمد قاعدة النموذج الحزبي، يقدم تفسيرا يلتقي مع ما انتهى إليها الناطق الرسمي حينما رفع الراية البيضاء، فالحكومة في الواقع، تعكس عجز أحزابها عن تدبير تناقضات رجال المصالح فيها، والذين يمسك كثير منهم بأجزاء مهمة من الدورة الزراعية والتجارية المرتبطة بالمواد الغذائية.


المواطن البسيط، علق على حملات السلطة على أصحاب محلات البقالة بسخرية، واعتبر أنها أخطأت الطريق حينما أعفت الكبار، واستهدفت الصغار.


المشكلة، أن وزير الفلاحة نفسه، لا يمتلك أي ورقة تفاوضية يمكن بها أن يقنع المنتجين، لا بتوجيه جزء مهم من زراعاتهم إلى السوق الداخلي، ولا بإقناعهم بخفض الأسعار، ولا إلى بإلزامهم بالتوقف عن التصدير، لسبب بسيط، أن جزءا من هؤلاء يؤثثون التركيبة السوسيولوجية للأحزاب الحكومية، وخيارات الحكومة أمامهم جد محدودة، لأنها إن أخرجتهم من دائرة المساءلة، ستواجه بمشكلة انتقائية التعامل، بمحاباة الذين تراهن عليهم في انتخابات أحزابها، والضغط على الخارجين من دوائر اهتمامها الانتخابي والسياسي، وإن هي اضطرت لمعاملة الجميع بقاعدة المثل، فإنها توشك أن تعصف بنموذجها الحزبي بشكل كامل.


الخيار الأفضل لديها هو اللجوء للاستعطاف وتمني الاستجابة، وذلك ما قام وزير الفلاحة، السيد محمد الصديقي، حينما اجتمع بمختلف الفاعلين في الدورة الزراعية والتجارية المتعلقة بالمواد الغذائية.


المعضلة الأكبر، أن ارتفاع أسعار المنتوجات الموجهة للداخل، وتنامي الصادرات، يخدم خزينة الدولة، ويرفع وعاءها الضريبي، وربما تشعر الدولة، أنها أضحت قادرة على تقوية قدراتها الدفاعية ومواكبة الطموح الدبلوماسي في حسن التموقع الخارجي، وتحقيق نقاط مهمة في ملف الوحدة الترابية، فتتولد فكرة طلب السلم الاجتماعي على حساب تحقيق شروطه، أو تتولد فكرة التضييق على مساحة الحرية، لسد الطريق على المستثمرين المحتملين للاحتقان.


تاريخ الممارسة السياسية للدولة، يثبت محورية السلم الاجتماعي، ويثبت معه، أن الأحزاب التي يقوم نموذجها الحزبي على مركب المصالح، لا تستقل وحدها بإدارة الحكومة، لأن نتيجة ذلك هو رهن مصالح الدولة العليا للوبيات المصالح.

كاتب وباحث مغربي





 




 

 

 

 

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي صحراء نيوز

 

كل التعليقات التي تتضمن السب والشتم والإهانة للأشخاص تعني كاتبها وليس  للجريدة أية مسؤولية عنها

: لمراسلاتكم ونشر أخباركم و اعلانتكم راسلونا

[email protected]

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



استحالة نظافة القلم من وسخ المخزن يا "بوعيدة"

كواليس جماعة لبيرات.

حوار "خاص جدا" مع إحدى المصابات بفيروس السيدا

أزمة الإدارة الترابية في العيون مع حلول عيد الخيمة

المغربي ابراهيم تقي الله يدخل موسوعة غينيس بفضل قدميه الأكبر في العالم

الملك يدعو إلى تدشين مرحلة تاريخية في مسار التطور الديمقراطي

مراسلة اخبارية خاصة من تونس لصحراء نيوز

فريق اولمبيك خريبكة لكرة القدم إناث يتعادل مع نهضة طانطان

حملة انتخابية فاشلة سابقة لأوانها لعجائب البحر و البر

زاكورة : اعتصام اطر مؤسسات الرعاية الاجتماعية احتجاجا على تردي الأوضاع المهنية و المعيشية

استخدام السحر وجثت الموتى في الرياضة و الانتخابات

طانطان : وقع أوراش عمال الإنعاش أكثر جدوى من مشاريع التأهيل الحضري

الوالي عبد الله عميمي يودع الجهة بفضيحة من العيار الثقيل

كواليس مشروع قانون الإضراب

طرفاية : عمال الإنعاش الوطني "مكرفصين" ؟

اكراهات جماعة أولاد غانم النابعة لإقليم سيدي بنور كأبرز منتج للطماطم

عمال و بحارة طانطان : " هذا المغرب و حنا ناسوا و العراقي يجمع راسوا " ( فيديو)

العيون : شركة أمن خاصة فوق القانون

بحارة بميناء طانطان يطالبون بحماية الثروة السمكية من الاستنزاف و التسيب

نظام بوتفليقة 'أهان الشعب'





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
إعلانات تجارية

السوق المفتوح أكبر موقع إعلانات مبوبة في قطر


السوق المفتوح أكبر موقع بيع وشراء في الإمارات


بيع واشتري أي سيارة في سلطنة عُمان عبر موقع السوق المفتوح


السوق المفتوح أضخم موقع إلكتروني للبيع والشراء في البحرين

 
استطلاع رأي
ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟

السياسة
أنشطة مشبوهة
الكفاءة المهنية
الرياضة
الهجرة
الفن


 
النشرة البريدية

 
إعلانات
 
كلنا صحراء نيوز

التسجيل الكامل للأمسية التضامنية مع الجريدة الاولى صحراء نيوز

 
البحار

موريتانيا تبحث مع اليابان بناء سفينة لبحوث المحيطات


موريتانيا : الحكومة توقع اتفاقا مع ملاك السفن


موريتانيا : لا أثر كيمائي لنفوق الأسماك


تركيا : الصيادين الأتراك يعملون بمعرفة السلطات في موريتانيا

 
كاميرا الصحراء نيوز

فضيحة الدجاج المشبوه


ترتيبات أمنية مكثفة ليلة رأس السنة بطانطان


الرّحماني المقهور باقليم طانطان


طانطان : مواطنون يشيدون بالملحقة الإدارية الرابعة

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  tv الصحراء نيوز

 
 

»  أخبار صحراوية akhbarsahara

 
 

»  jihatpress

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الدولية

 
 

»  كاميرا الصحراء نيوز

 
 

»  تغطيات الصحراء نيوز

 
 

»  حوار

 
 

»  مقالات

 
 

»  رياضة

 
 

»  فنون و ثقافة

 
 

»  تربية و ثقافة دينية

 
 

»  طرائف صحراوية

 
 

»  رسالة صحراوية

 
 

»  بيانات وتقارير

 
 

»  صورة بيئية خاصة

 
 

»  طلب مساعدة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  قضايا الناس

 
 

»  جماعات قروية

 
 

»  لا تقرأ هذا الخبر

 
 

»  وظائف ومباريات

 
 

»  موريتانية

 
 

»  شخصيات صحراوية

 
 

»  جالية

 
 

»  الصحية

 
 

»  أنشطة الجمعيات

 
 

»  تعزية

 
 

»  قضايا و حوادث

 
 

»  الصحراوية نيوز

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  التنمية البشرية

 
 

»  شكاية مواطن

 
 

»   كواليس صحراوية

 
 

»  مطبخ

 
 

»  سياحة

 
 

»  شؤون قانونية

 
 

»  ملف الصحراء

 
 

»  كلنا صحراء نيوز

 
 

»  بكل لغات العالم

 
 

»  sahara News Agency

 
 

»  ابداعات

 
 

»  الموروث الثقافي و السياسي

 
 

»  مع العميد

 
 

»  تهاني ومناسبات

 
 

»  البحار

 
 

»  ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

 
 

»  طانطان 24

 
 

»  اغاني طرب صحراء نيوز

 
 

»  مرصد صحراء نيوز

 
 

»  رسوم متحركة للأطفال

 
 

»  عين على الوطية

 
 

»  قلم رصاص

 
 

»   إعلانات تجارية

 
 
أخبار صحراوية akhbarsahara

لجان ألارض وتنسيقية الأطر وحرائر أيتوسى في زيارة تضامن الى عائلة المعتقل اهديه شكراد


إفتتاح وكالة تحويل أموال بالكركرات


كواليس فرار 320 عسكريا سودانيا من المعارك


الحسين البشير إبراهيم أمعضور أضرب عن الطعام منذ شهر و رسالة من السجن


بعد 15 سنة ..المعتقل السياسي الصحراوي يحي اعزة الحافظ يعانق الحرية

 
مقالات

التقارير الاقتصادية تشير إلى ركود محتمل


حصيلة مأساوية لأربع سنوات من مأمورية ولد الغزواني


ماذا بعد أعمال الشغب الأخيرة؟


النميمة الالكترونية


ليته لبد واعتبر


عن القرصنة والتهكير باستخدام الذكاء الاصطناعي : عبده حقي

 
تغطيات الصحراء نيوز

عبد الهادي السيبة يقدم الحصيلة الأمنية السنوية بخريبكة


العيون : مسيرات عمالية حاشدة لتنظيم نقابي واحد


هذا ماقاله ولي العهد السعودي لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني


الغموض يلف انتحار مواطن إفريقي بطانطان

 
jihatpress

اختتام المعرض الدولي لصحة الفم والأسنان في دورته الرابعة


تزكية طارق الخياري لرئاسة جماعة بوزنيقة


اتحاد المقاولات الاعلامية يستنكر التعتيم الاعلامي وانغلاق لاراديج على وسائل الإعلام

 
حوار

في حوار صحفي.. الوقادي مندوبة الشعلة بآسفي تقول كل شيء عن الحفل الختامي المزمع تنظيمه في 02 يونيو

 
الدولية

رؤساء أفارقة يجتمعون للوساطة في الأزمة الأوكرانية


انطلاق مناورات الأسد الإفريقي العسكرية بمشاركة إسرائيل


السنغال تعلن إغلاق كافة قنصلياتها في جميع أنحاء العالم

 
بكل لغات العالم

Counterterrorism measures need to respect human rights & rule of law

 
مع العميد

تكريم صَّحْرَاءُ نْيُوزْ بالعيون

 
رياضة

الإعلان عن نقل ملكية أندية الهلال و النصر و الاتحاد و الأهلي إلى صندوق الاستثمارات السعودي

 
الموروث الثقافي و السياسي

الحراك الطنطاني

 
سياحة

مهرجان الأطلس للفيلم الدولي بإيموزار كندر هوية أمازيغية


مدينة مسقط تحتضن مؤتمرات ميستك 2023


تونس تتأهب لاستقبال 9 مليون سائح


الموسيقى النابعة من أغوار الصحراء و الحكاية والسمر الليلي عند الرحَّل

 
تربية و ثقافة دينية

زيارة الرئيس الموريتاني لقبر الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما

 
فنون و ثقافة

اختتام مهرجان مكناس للدراما التلفزية بتتويج الفائزين

 
لا تقرأ هذا الخبر

زوجة ألفيش تكشف تفاصيل علاقتها الغرامية بأشرف حكيمي

 
تحقيقات

نتائج استطلاع رأي المغاربة بخصوص مخطط المغرب الاخضر

 
شؤون قانونية

"المحاكمة العادلة" موضوع نقاش علمي بمحكمة الاستئناف بخريبكة


فاعلون يناقشون “مدونة الأسرة و الحاجة للتعديل في ظل الثوابت”

 
ملف الصحراء

السنغال تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي

 
sahara News Agency

في اليوم العالمي لحرية الصحافة ( بيان ).. ماذا يواجه الصحفيون بالصحراء ؟


الحملة التطوعية لتنظيف مقبرة الشيخ الفضيل الكبرى بالطنطان


"صحراء نيوز " تتفاعل مع منتخبين

 
ابداعات

رقصة الفلامنكو رواية جديدة للكبير الداديسي

 
قلم رصاص

الطفل ريان

 
 شركة وصلة