مرحبا بكم في موقع الصحراء نيوز ، جريدة إلكترونية شاملة تفاعلية: المرجو ارسال الأخبار والتقارير إلى البريد الالكتروني: [email protected]         ديمومة الاعمال تحدي وتواصل أجيال             المخاطر الطبيعية والحد من كوارثها: عبده حقي             المعارضة في جماعة طانطان تطلب ضمانات لإقرار قيادة جديدة             البيت الأبيض : التحقيقات الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي دوافعها سياسية             خذ الفرشاة وأكمل اللوحة! / محمد الأمين الفاضل             المغرب ترفض مساعدات إنسانية من الجزائر             زلازل المغرب… وزلازل العقول             هكذا تفاعلت موريتانيا مع زلزال المغرب             نواكشوط: المئات يؤدون صلاة الجنازة على الراحل محمد ولد حمباره             لماذا يختلف انقلاب الغابون عن نظرائه في الساحل الإفريقي؟             في جدوى الكتابة وفي فائدتها!             دي مستورا يبدأ جولته الثالثة في المنطقة             بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان            المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر             هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز            رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية             القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية             شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو             ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟           
إعلانات
 
قضايا الناس

السموم و المخدرات : قصة الشاب يوسف بالطانطان

 
tv الصحراء نيوز

بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان


المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر


هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز


رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية


القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية


انتهاك حقوق العاملات بطانطان ، و السلطات تتفرج ؟


من قلب طانطان كلمة في حق الفقيد لحسن نبيه

 
كواليس صحراوية

نقابي يتحدى الرئيس الأسبق ..كيف يطبق قانون من أين لك بالوطية

 
طرائف صحراوية

ذكريات أيام زمان الطيش ( 2 )

 
التنمية البشرية

الحسيمة: مشاريع ألإدماج الإقتصادي للشباب تحظى باولوية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

 
طلب مساعدة

الطنطان : مريض بالقلب في حاجة إلى عملية مستعجلة في الدار البيضاء


نداء عاجل للمحسنين من أجل مساعدة مريض على العلاج

 
قضايا و حوادث

مقتل جندي فرنسي في العراق


تطورات فضيحة طائرة الذهب المصرية في زامبيا


السنغال: نقل المعارض سونكو المضرب عن الطعام للعناية المركزة


مقتل مصلين بانهيار مسجد في شمال غرب نيجيريا


تساقطات مطرية تفضح هشاشة البنية التحتية بعاصمة الفوسفاط العالمية

 
بيانات وتقارير

تقرير أممي: داعش يكثف توغله بمالي


خارجية النيجر: وثيقة مزيفة وراء طرد سفراء من البلاد


مجموعة بريكس : لافروف يكشف معايير قبول عضوية 6 دول


كواليس مكالمة وزير الخارجية الموريتاني مع نظيره الأوكراني


رئيس النيجر السابق ينفي تورطه في الانقلاب

 
كاريكاتير و صورة

شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو
 
شخصيات صحراوية

فعاليات موسم طانطان : تكريم شركة مواطنة رائدة بميناء طانطان


وترجل رائد المثقفين والأعمـال / محمدٌ ولد إشدو

 
جالية

جماعة أيت ملول تعرض حصيلة عمل مكتب استقبال وتوجيه مغاربة العالم بمناسبة اليوم الوطني للمهاجر

 
رسالة صحراوية

بُومْدَيْدْ :مَشْهَديةُ إنْقاذٍ مُعجِزة

 
صورة بيئية خاصة

دراسة : تلوث الهواء يقلل من متوسط العمر المتوقع للشخص

 
جماعات قروية

رجل سلطة يرفض تسليم وثقية إدارية لمواطن بجوار توتلين إقليم كليميم

 
أنشطة الجمعيات

اختتام فعاليات الدورة السادسة لمهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية


فن الرقص التعبيري في موسم طانطان


تبيين للعلوم والتراث والتنمية تقارب في معرض للتراث موضوع الصحراء المغربية بين الجذور والارتباط

 
شكاية مواطن

فيديو ..ضحية رئيس بلدية الوطية السابق يطلق صرخة لإنقاذ أسرته من التشرد

 
موريتانية

هكذا تفاعلت موريتانيا مع زلزال المغرب

 
تهاني ومناسبات

مجموعة أبوغزاله تكرم الفائزين بجائزة الملكة رانيا للتميز التربوي

 
وظائف ومباريات

وزارة العدل تقرر تنظيم امتحان جديد لولوج مهنة المحاماة

 
الصحية

دراسة : الضحك يساعد في علاج أمراض القلب

 
تعزية

نواكشوط: المئات يؤدون صلاة الجنازة على الراحل محمد ولد حمباره

 
البحث بالموقع
 
الصحراوية نيوز

دلال الغزالي تتألق في السباق الرمضاني المغربي


طلال مناجيًّا أم طلال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
مطبخ

دراسة: “عصير طبيعي” يقلل خطر الإصابة بنوبة قلبية

 
ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

اختفاء قاصر عن الأنظار في ظروف غامضة بالعرائش

 
اغاني طرب صحراء نيوز

الأشخاص الغلط للفنان فضل شاكر تتخطى حاجز المليون مشاهدة


فضل شاكر يطرح ثاني أعماله الغنائية.. قال حب قال


فضل شاكر يطلق أولى أغنيات ألبومه الجديد


رائعة مجموعة شباب وادنون للطرب الحساني

 
ترتيبنا بأليكسا
 
مرصد صحراء نيوز

اعتداء يطال صحفيا وحقوقيا بسبب الفرقة الوطنية


الصحافي اوس رشيد يتلقى تهديدات بالقتل


اقليم طانطان : AMDH بلاغ حول الخروقات والاختلالات التي تشوب برنامج أوراش


اعتقال مهدد ملك اللايف بالقتل .. تزايد التهديدات ضد النشطاء بالطنطان

 
الأكثر تعليقا
 
رسوم متحركة للأطفال

أغنية طلع البدر علينا


ماوكلي الحلقة 52 الأخيرة


صيام الاطفال في رمضان

 
عين على الوطية

برنامج دار الشعر بمراكش الدورة الرابعة لتظاهرة شواطئ الشعر الوطية 2023


متقاعدي وأرامل العسكريين ينظمون جمع عام باقليم الطنطان


الوطية : نشاط خيري بمناسبة عيد الأضحى المبارك


جمعية الصفوة تدشن أنشطتها بجماعة الوطية

 
طانطان 24

المعارضة في جماعة طانطان تطلب ضمانات لإقرار قيادة جديدة


حفل التميز باقليم طانطان يتوج التلاميذ المتفوقين ..


كواليس حريق خيام ضيافة موسم طانطان

 
 

القضايا الوطنية و مقدسات المغرب في حاجة ماسة لقنوات تلفزيونية خاصة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 31 غشت 2022 الساعة 27 : 19


يحيى عضاض /أكادير

 

يلعب الإعلام دورا هاما في كل الدول والمجتمعات المحلية والعالمية، وذلك من حيث تعبئة الرأي العام العالمي بالأخبار والمعلومات؛ مما يزيد من مدى ثقافة الناس وإدراكهم بهمومهم وقضاياهم المصيرية، وبالتالي تفاعلهم مع المجتمع الذي من حولهم دون  إثارة النعرات الطائفية بين الشعوب أو العمل لصالح طرف دون الآخر، أو لصالح جهة سياسية  معينة لتحقيق أهدافها على حساب الآخرين؛ الشيء الذي يؤثر بالسلب على الوضع العام داخل المجتمع، ويسير به في غير مساره الطبيعي.

  ولا شك في أن للإعلام دورا هاما فى تغذية المجتمع بالمعلومات والحقائق عن كل ما يحدث فيه، ويفيد المواطن في الوقوف على كل المستجدات، خاصة فيما يتعلق باتخاذ القرارات الهامة والمصيرية، إذا كان  إعلاما حقيقيا يمارس مهامه بكل حرية، ويعمل من خلالها الجسم الإعلامي لأداء رسالته النبيلة، ليكون رأيا ناصحا وعينا ناقدة ورسالة سامية، دون أن يتورط في معارك نفوذ الأفراد والمجموعات الضاغطة والدول المؤثرة، التي بسببها يفقد الإعلام مهنيته ومصداقيته وموضوعيته.

  ولا يختلف اثنان اليوم بأن ما صدر عن الرئاسة التونسية في الأسبوع الماضي تجاه المملكة المغربية، دفع الإعلام  المقروء والمواقع الإلكترونية الإخبارية بتجنيد  كل أطقمهما وأطرهما للرد على الرئيس التونسي "قيس سعيد" الذي تجاوز كل الحدود والأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية بعد استقبال لممثل "تبون" في قمة (تيكاد 8 )؛ حيث ساهمت بعض المواقع الإلكترونية  بشكل كبير في الرد على خصوم الوحدة الوطنية من خلال رصد ردود أفعال النخب السياسية في المغرب وتونس وفرنسا وغيرها من مؤسسات المجتمع المدني عبر العالم، والتي أدانت تصرفات الرئيس التونسي "قيس سعيد" الذي استقبل زعيم الكيان الانفصالي "بوليساريو" في قمة (تيكاد 8) اليابانية -الأفريقية المنعقدة في تونس العاصمة، دون احترام لا لقواعد الاتحاد الأفريقي ولا لحرمة وتاريخ الدولة الراعية لهذه القمم والدعوات الموجهة للوفود والشخصيات المشاركة؛ حيث واكبت بعض هذه المواقع الإلكترونية المغربية هذا الحدث المسيئ لقضيتنا الوطنية، ونشرت عشرات المقالات  حول ردود أفعال شخصيات تونسية ووطنية ودولية، توضيحا للواقعة، وتبيانا لحيثياتها ومقاصدها وغاياتها.

وفي ظل هذه الفضيحة السياسية للرئيس "قيس سعَيِّد"، أصبح المغرب في حاجة ماسة الى تحرير قطاع الإعلام المرئي  بشكل يسمح  لقنوات تلفزيونية خاصة بالعمل وفق الضوابط القانونية والمهنية، لتكون سلاحا فتاكا من أجل الدفاع عن مقدسات الوطن والتصدي لكل من سولت له نفسه المساس بالوطن ومقدساته، ومواجهة أمثال هؤلاء الحاقدين على بلادنا دون أدنى تدخل من المملكة والصحافة الوطنية وزعماء الأحزاب والمثقفين الكبار، لتبقى القنوات العمومية والموقف الرسمي الدبلوماسي بعيدا عن التصريحات التي تؤجج  وتؤزم العلاقات بين الدول، حتى إذا ما كان هناك احتجاج من طرف دولة ما على تصرفات بعض القنوات المغربية الخاصة في مهاجمة بعض الدول بسبب إضرارها بالمصالح العليا للوطن، فإن الدولة المغربية ستجيبهم بأن هذه القنوات حرة  لا تمثل القرار الرسمي للمملكة المغربية، ولا يمكن التدخل في مهامها الإعلامية والإخبارية -وعلى المتضرر أن يتوجه الى القضاء- وإنما هي أراء المجتمع و الإعلام الخصوصي الذي لا سلطة للدولة عليه طبقا للقوانين الجاري بها العمل، وأن حرية الإعلام مكفولة بقوة القانون والدستور؛     وهذه هي الوسيلة الفضلى التي ستجعل أعداء الوحدة الوطنية يفهمون رسالة المغرب والمغاربة والمجتمع المدني؛ لأن القطاع الإعلامي الخاص من شأنه أن يرد بالمثل على كل الذين لا يحترمون مشاعر المغرب والمغاربة نحو مقدساتهم وثوابتهم الوطنية. وبهذا التدبير سيضرب هؤلاء الحاسدون لنا ألف حساب قبل أن يتصرفوا تصرفا مسيئا للمملكة المغربية.

   ونظرا لأهمية الإعلام في مثل هذه القضايا الحساسة، فإن المغرب أصبح  اليوم في حاجة ماسة إلى قنوات تلفزيونية خاصة لشن هجومات قوية على أعداء الوحدة الوطنية؛ كما تفعل بعض الدول الكبرى والصغرى، حينما سمحت بتكثير القنوات  الإعلامية الخاصة المرئية، ورخصت لها بهدف إرسال رسائل لمن يهدد أمنها وسلامتها واستقرارها، ويعارض مصالحها الاستراتيجية والسيادسية. وهذه القنوات إن كتب لها أن تخرج إلى حيز الوجود بالشكل الذي يلزم، سيكون من ثمارها ونتائجها لجم كل من يفكر في المس بقضية وحدتنا الوطنية ومقدسات بلادنا التي لن نتنازل عنها مهما كانت التكاليف ومهما كبرت التضحيات.

   ومعلوم أن المغرب عانى كثيرا من هجومات الإعلام الخصوصي  الخارجي،(قنوات خليجية وأخرى فرنسية وغيرها)  بسبب نشرها لتقارير إعلامية مغرضة. وحينما كانت المملكة المغربية  تحتج على تصرفات بعض الدول المحتضنة لهذه القنوات الدولية، وتبدأ العلاقات بين البلدين في التأزم ترد الدولة "المشتكى بها" ببيان تؤكد فيه حرصها على حسن العلاقات مع المغرب، وأنها في قضية الصحراء تؤيد التسوية الأممية وقرارات مجلس الأمن الدولي والشرعية الدولية ومبادرة الحكم الذاتي وغيرها من عبارات المجاملات الدبلوماسية. وهي تظهر بذلك خلاف ما تضمر، هدفها من ذلك هو تركيع الخصوم وترويضهم ومنعهم من الخروج عن سيطرتها وتحكمها،  لتؤكد في الأخير أن هذه القناة أو تلك لا تمثل الرأي الرسمي للدولة المحتضنة لها، حتى تبقى في نهاية المطاف هي الآمر والناهي في المنطقة.

 وهنا وجب مواجهة هذه التحديات بالمثل من خلال شن هجمات إعلامية بواسطة الإعلام الخصوصي الذي يربك خصوم الوحدة الترابية. وكلنا نتذكر تصريحات شباط والريسوني الأخيرة حول موريتانيا وتدخل المغرب في الأخير وتأكيده أن تصريحات هؤلاء لا تمثل الرأي الرسمي للمملكة المغربية تجاه الجارة الموريتانية، لكي تكون الرسالة قد وصلت بغير المباشر، آملين من ذلك "حسن الجوار والوقار".

وحين كانت الدول العربية والإسلامية تحتج على الرسومات المسيئة للرسول (ص)، التي نشرتها صحافة الدول الغربية كفرنسا والدانمارك والنرويج وهولندا وبريطانيا وأمريكا، وتبدأ الدول العربية في التنديد والشجب والتلويح بالمقاطعة الاقتصادية للشعوب العربية لمنتجات تلك الدول، يخرج الرئيس الفرنسي أو غيره  ببيان توضيحي يؤكد فيه أنه ضد الأعمال العدائية التي تسيئ للأديان، ويؤكد لأصدقائه  في الوطن العربي والإسلامي أنه لا يستطيع التدخل في قمع الصحافة، وأن الحرية عند تلك الدول هي الأصل، وأن القضاء هو المخول الوحيد للنظر في جرائم الصحافة، وأن ذاك الرأي لا يمثل الدولة الفرنسية التي تكن كل الاحترام والتقدير للرسول محمد (ص) ولكل الأديان، مع العلم أن الحرية ليس هي الطعن والسخرية من الدين الإسلامي الذي يعتنقه أكثر من مليار ونصف مليار مسلم، ناهيك عن أن هذه الرسوم التي تنشر هنا وهناك تكون أحيانا بإيعاز من الدولة نفسها لتركيع الدول العربية وابتزازها والسيطرة عليها وترويضها في قضايا استراتيجية معينة، وتهيئتها لأجندات إقليمية ودولية معينة.

   إن الإعلام بصفة عامة في علاقته بالأمن القومي، يشكل إحدى الأزمات المحلية والإقليمية والدولية التي يواجهها المجتمع الدولي والمحلي والإقليمي على وجه العموم، ومجتمعنا العربي على سبيل التحديد والتخصيص؛ حيث يتضح من خلال الدراسات المنجزة في هذا الباب، أن وسائل الإعلام عامة والإلكترونية الجديدة خاصة، تحتاج في تناولها وعرضها لكافة القضايا، إلى الالتزام بضوابط المسؤولية الاجتماعية بشكل أکثر عمقاً، وبآليات تراعي البعد الإنساني بما يخدم رغبة القارئ في الحصول على المعلومة، وبما يتوافق أيضاً مع مشاعر الجمهور وقيم المجتمع، وبما يخدم مصالح الأمن القومي للشعوب والمجتمعات.

  وهو ما يبرز أهمية الإعلام في ترسيخ الأمن بمفهومه الشامل من خلال الابتعاد عن الممارسات التي تؤثر بالسلب على الأمن لدى المواطن الذي  أضحى ضرورة اجتماعية ومنطقا أساسا للمحافظة على الأمن والنظام العامين. وهذا ما دفع المشرع إلى سن قوانين وأساليب الرقابة لحماية السلم والأمن للفرد والمجتمع من أي أخطار تهدده من خلال تأثير الإعلام والاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي، وانعكاساتها السلبية على الأمن بدافع الإثارة أو السبق الإعلامي أو المنافسة اللا مسؤولة واللا أخلاقية

 فمتى، إذن، يتم تحرير قطاع الإعلام في المغرب ليكون سلاحا فتاكا في الرد على خصوم الوحدة الوطنية، الذين ينتهزون الفرص، ويتصيدون المناسبات للنيل من سمعة المغرب ووحدته الترابية؟

 ويبقى تطور الإعلام رهينا بتحريره وانفتاحه على القطاع الخاص ليكون قاطرة للتنمية الفكرية والثقافية والسياسية والاجتماعية، خاصة إذا علمنا أنه وفقا لأحدث المعلومات المتاحة ، فإن المغرب لا يحتوي سوى على 27 محطة إذاعية من نوع AM و25  محطة إذاعية من نوع FM  و 6 محطات موجة قصيرة و8 محطات تلفاز، وأن «نصف المشاهدة المغربية تهاجر إلى قنوات أجنبية، من بينها 22 في المائة تتوجه إلى القنوات العربية و 28 في المائة تتوجه نحو قنوات أخرى، على عكس نسبة السماع إلى القنوات الإذاعية والتي تنحصر في 3 في المائة فقط.

   فمتى يتم تحرير قطاع الإعلام ليكون أسدا هصورا يزأر ضد خصوم الوحدة الترابية والمناوئين للمملكة المغربية ولمقدساتها ورموزها وثوابتها، ويخدم قضايا المجتمع المغربي في شتى أبعاده وخلفياته؟





 




 

 

 

 

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي صحراء نيوز

 

كل التعليقات التي تتضمن السب والشتم والإهانة للأشخاص تعني كاتبها وليس  للجريدة أية مسؤولية عنها

: لمراسلاتكم ونشر أخباركم و اعلانتكم راسلونا

[email protected]

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



" حكاية محمد جملوس و حمدي ولد الرشيد في أفق 25 نونبر .." ؟

شرف الدين زين العابدين خبير الهجرات التكسبية

نأسف.. لا مكان للأردن والمغرب

السمارة : ملف الصحراء رخصة مفتوحة في يد لوبي الفساد

موريتانيا تطرد مراسل وكالة المغرب العربي للانباء

حصيلة ندوة الحسانية بين الواقع الشفهي والبحث العلمي بمدينة أسا

المجمع الشريف للفوسفاط (OCP) أي تنمية جهوية بالصحراء ؟

طانطان : جدل واسع حول شفافية مبارة المتصرفين ومعطلين يهددون بالاحتجاج

ملفات ضخمة على طاولة وزير الاعلام مصطفى الخلفي

المجموعات الصحراوية للمعطلين تندد بالتهجير القسري خارج مدينة العيون

الكتابة الاقليمية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي بالاقاليم الجنوبية و تزنيت ( بيان)

الجسم التعليمي المغربي بالخارج يتحول إلى مجموعة ضغط وازنة

المدرسة المغربية : واقع وآفاق

عاشت صحافة المملكة المغربية محترمة، صامدة ومناضلة

جمعية هيئات المحامين بالمغرب توصي بإقرار نظام الملكية البرلمانية و جعل إرادة الشعب مصدرا للسلطة

ضبط 2000 حالة غش في الامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة البكالوريا

مهرجان عمالي للتعبير عن تضامن الطبقة العاملة المغربية مع شعب و عمال فلسطين

الأخطاء الخمس التي إرتكبتها حكومة بنكيران

أسا تستضيف مهرجان سينمائي للطفولة والشباب بالصحراء

الاتحاد الاشتراكي و أزمة التموقع داخل الحقل السياسي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
إعلانات تجارية

أرابيان سنتر يمنح زواره فرص ربح جوائز تصل قيمتها إلى 200 ألف درهم


السوق المفتوح أكبر موقع إعلانات مبوبة في قطر


السوق المفتوح أكبر موقع بيع وشراء في الإمارات


بيع واشتري أي سيارة في سلطنة عُمان عبر موقع السوق المفتوح

 
استطلاع رأي
ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟

السياسة
أنشطة مشبوهة
الكفاءة المهنية
الرياضة
الهجرة
الفن


 
النشرة البريدية

 
إعلانات
 
كلنا صحراء نيوز

التسجيل الكامل للأمسية التضامنية مع الجريدة الاولى صحراء نيوز

 
البحار

موريتانيا تبحث مع اليابان بناء سفينة لبحوث المحيطات


موريتانيا : الحكومة توقع اتفاقا مع ملاك السفن


موريتانيا : لا أثر كيمائي لنفوق الأسماك


تركيا : الصيادين الأتراك يعملون بمعرفة السلطات في موريتانيا

 
كاميرا الصحراء نيوز

فضيحة الدجاج المشبوه


ترتيبات أمنية مكثفة ليلة رأس السنة بطانطان


الرّحماني المقهور باقليم طانطان


طانطان : مواطنون يشيدون بالملحقة الإدارية الرابعة

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  tv الصحراء نيوز

 
 

»  أخبار صحراوية akhbarsahara

 
 

»  jihatpress

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الدولية

 
 

»  كاميرا الصحراء نيوز

 
 

»  تغطيات الصحراء نيوز

 
 

»  حوار

 
 

»  مقالات

 
 

»  رياضة

 
 

»  فنون و ثقافة

 
 

»  تربية و ثقافة دينية

 
 

»  طرائف صحراوية

 
 

»  رسالة صحراوية

 
 

»  بيانات وتقارير

 
 

»  صورة بيئية خاصة

 
 

»  طلب مساعدة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  قضايا الناس

 
 

»  جماعات قروية

 
 

»  لا تقرأ هذا الخبر

 
 

»  وظائف ومباريات

 
 

»  موريتانية

 
 

»  شخصيات صحراوية

 
 

»  جالية

 
 

»  الصحية

 
 

»  أنشطة الجمعيات

 
 

»  تعزية

 
 

»  قضايا و حوادث

 
 

»  الصحراوية نيوز

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  التنمية البشرية

 
 

»  شكاية مواطن

 
 

»   كواليس صحراوية

 
 

»  مطبخ

 
 

»  سياحة

 
 

»  شؤون قانونية

 
 

»  ملف الصحراء

 
 

»  كلنا صحراء نيوز

 
 

»  بكل لغات العالم

 
 

»  sahara News Agency

 
 

»  ابداعات

 
 

»  الموروث الثقافي و السياسي

 
 

»  مع العميد

 
 

»  تهاني ومناسبات

 
 

»  البحار

 
 

»  ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

 
 

»  طانطان 24

 
 

»  اغاني طرب صحراء نيوز

 
 

»  مرصد صحراء نيوز

 
 

»  رسوم متحركة للأطفال

 
 

»  عين على الوطية

 
 

»  قلم رصاص

 
 

»   إعلانات تجارية

 
 
أخبار صحراوية akhbarsahara

فرنسا المجلس العسكري بالنيجر لا يملك حق طرد سفيرنا


مساعدات عينية لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة بإقليم العيون


لقاء احتفائي بالإصدار الشعري الأول للشاعر والمسرحي عبد اللطيف الصافي


وفد ھام من المستثمرین البریطانیین یستكشف فرص الإستثمار في الداخلة


رئيس النيجر: مجموعة دول الساحل لم يكتب لها النجاح

 
مقالات

ديمومة الاعمال تحدي وتواصل أجيال


المخاطر الطبيعية والحد من كوارثها: عبده حقي


خذ الفرشاة وأكمل اللوحة! / محمد الأمين الفاضل


زلازل المغرب… وزلازل العقول


اللغة والفرد والمجتمع والوعي الثقافي


ماذا يحدث في النيجر الأن

 
تغطيات الصحراء نيوز

انقطاع الماء يثير احتجاجات بطانطان .. تنظيم حقوقي يدخل على الخط


موسم أولاد عبدون بخريبكة يحقق أرقام قياسية


استنكار للاختلالات التي تشوب مهرجان الجمل بكلميم


جدل باقليم طانطان حول حماية الأشخاص المصابين بمرض عقلي

 
jihatpress

تدشين نافورة بمواصفات عالمية بخريبكة


الانقطاعات المتكررة للماء تغضب سكان خريبكة


جماعة خريبكة تنظم اسبوع التشاور

 
حوار

في حوار صحفي.. الوقادي مندوبة الشعلة بآسفي تقول كل شيء عن الحفل الختامي المزمع تنظيمه في 02 يونيو

 
الدولية

البيت الأبيض : التحقيقات الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي دوافعها سياسية


لافروف : روسيا تورد الحبوب إلى 6 دول إفريقية مجاناً


الغابونيون يُصوتون لاختيار رئيس للبلاد

 
بكل لغات العالم

BINTER COMMANDE SIX NOUVEAUX E195-E2 A EMBRAER QUI ARRIVERONT A PARTIR D'AOÛT 2024

 
مع العميد

تكريم صَّحْرَاءُ نْيُوزْ بالعيون

 
رياضة

لكنوزي يخلف ججيلي في رئاسة نادي أولمبيك خريبكة لكرة القدم

 
الموروث الثقافي و السياسي

الحراك الطنطاني

 
سياحة

مهرجان تيم آرتي ينجح في جذب 130 آلف متفرج


مهرجان الأطلس للفيلم الدولي بإيموزار كندر هوية أمازيغية


مدينة مسقط تحتضن مؤتمرات ميستك 2023


تونس تتأهب لاستقبال 9 مليون سائح

 
تربية و ثقافة دينية

الحظاري يكتب: إلى فرصة أخرى

 
فنون و ثقافة

الكلام المرصع في دوار امسوزارت

 
لا تقرأ هذا الخبر

الروبوتات تطمئن البشر: لن نتمرد عليكم!

 
تحقيقات

لماذا يختلف انقلاب الغابون عن نظرائه في الساحل الإفريقي؟

 
شؤون قانونية

المحكمة الجنائية المختصة تستوجه المدير الأسبق للشركة الموريتانية للكهرباء


قراءة في استشارة حول المادة 93 من الدستور الموريتاني

 
ملف الصحراء

المغرب ترفض مساعدات إنسانية من الجزائر

 
sahara News Agency

في اليوم العالمي لحرية الصحافة ( بيان ).. ماذا يواجه الصحفيون بالصحراء ؟


الحملة التطوعية لتنظيف مقبرة الشيخ الفضيل الكبرى بالطنطان


"صحراء نيوز " تتفاعل مع منتخبين

 
ابداعات

في جدوى الكتابة وفي فائدتها!

 
قلم رصاص

الطفل ريان

 
 شركة وصلة