مرحبا بكم في موقع الصحراء نيوز ، جريدة إلكترونية شاملة تفاعلية: المرجو ارسال الأخبار والتقارير إلى البريد الالكتروني: [email protected]         تحولات الفعل الاجتماعي في المسار الحياتي             السعودية وإيران ... تقارب مؤثر إقليمياً             السلاح التكتوني أو الزلزالي : عبده حقي             هيئة المحامين بخريبكة تتبرع لفائدة ضحايا الزلزال             العودة إلى غطاء الذهب             جامعة شعيب الدكالي تقصي أغلب مراسلي المنابر الإعلامية الوطنية             دعوة الدكتور عبد الله حمدوك إلى تحكيم صوت العقل             ديمومة الاعمال تحدي وتواصل أجيال             المخاطر الطبيعية والحد من كوارثها: عبده حقي             المعارضة في جماعة طانطان تطلب ضمانات لإقرار قيادة جديدة             البيت الأبيض : التحقيقات الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي دوافعها سياسية             خذ الفرشاة وأكمل اللوحة! / محمد الأمين الفاضل             بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان            المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر             هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز            رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية             القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية             شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو             ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟           
إعلانات
 
قضايا الناس

السموم و المخدرات : قصة الشاب يوسف بالطانطان

 
tv الصحراء نيوز

بعد زلزال الحوز : واقع مستشفى الحسن الثاني بطانطان


المسكوت عنه في الاحتفال باليوم الوطني للمهاجر


هذا ما قاله مواطن من دولة النيجر عن صحراء نيوز


رسالة صحفية لرئيسة الجهة من المؤتمر العاشر للفيدرالية


القواسم المشتركة في الخيمة التقليدية


انتهاك حقوق العاملات بطانطان ، و السلطات تتفرج ؟


من قلب طانطان كلمة في حق الفقيد لحسن نبيه

 
كواليس صحراوية

نقابي يتحدى الرئيس الأسبق ..كيف يطبق قانون من أين لك بالوطية

 
طرائف صحراوية

ذكريات أيام زمان الطيش ( 2 )

 
التنمية البشرية

الحسيمة: مشاريع ألإدماج الإقتصادي للشباب تحظى باولوية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

 
طلب مساعدة

الطنطان : مريض بالقلب في حاجة إلى عملية مستعجلة في الدار البيضاء


نداء عاجل للمحسنين من أجل مساعدة مريض على العلاج

 
قضايا و حوادث

مقتل جندي فرنسي في العراق


تطورات فضيحة طائرة الذهب المصرية في زامبيا


السنغال: نقل المعارض سونكو المضرب عن الطعام للعناية المركزة


مقتل مصلين بانهيار مسجد في شمال غرب نيجيريا


تساقطات مطرية تفضح هشاشة البنية التحتية بعاصمة الفوسفاط العالمية

 
بيانات وتقارير

تقرير أممي: داعش يكثف توغله بمالي


خارجية النيجر: وثيقة مزيفة وراء طرد سفراء من البلاد


مجموعة بريكس : لافروف يكشف معايير قبول عضوية 6 دول


كواليس مكالمة وزير الخارجية الموريتاني مع نظيره الأوكراني


رئيس النيجر السابق ينفي تورطه في الانقلاب

 
كاريكاتير و صورة

شباب عاطلون عن العمل ينتفضون بطانطان ضد الاقصاء و تمويل تفاهة كاري حنكو
 
شخصيات صحراوية

فعاليات موسم طانطان : تكريم شركة مواطنة رائدة بميناء طانطان


وترجل رائد المثقفين والأعمـال / محمدٌ ولد إشدو

 
جالية

جماعة أيت ملول تعرض حصيلة عمل مكتب استقبال وتوجيه مغاربة العالم بمناسبة اليوم الوطني للمهاجر

 
رسالة صحراوية

بُومْدَيْدْ :مَشْهَديةُ إنْقاذٍ مُعجِزة

 
صورة بيئية خاصة

دراسة : تلوث الهواء يقلل من متوسط العمر المتوقع للشخص

 
جماعات قروية

رجل سلطة يرفض تسليم وثقية إدارية لمواطن بجوار توتلين إقليم كليميم

 
أنشطة الجمعيات

هيئة المحامين بخريبكة تتبرع لفائدة ضحايا الزلزال


اختتام فعاليات الدورة السادسة لمهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية


فن الرقص التعبيري في موسم طانطان

 
شكاية مواطن

فيديو ..ضحية رئيس بلدية الوطية السابق يطلق صرخة لإنقاذ أسرته من التشرد

 
موريتانية

هكذا تفاعلت موريتانيا مع زلزال المغرب

 
تهاني ومناسبات

مجموعة أبوغزاله تكرم الفائزين بجائزة الملكة رانيا للتميز التربوي

 
وظائف ومباريات

وزارة العدل تقرر تنظيم امتحان جديد لولوج مهنة المحاماة

 
الصحية

دراسة : الضحك يساعد في علاج أمراض القلب

 
تعزية

نواكشوط: المئات يؤدون صلاة الجنازة على الراحل محمد ولد حمباره

 
البحث بالموقع
 
الصحراوية نيوز

دلال الغزالي تتألق في السباق الرمضاني المغربي


طلال مناجيًّا أم طلال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
مطبخ

دراسة: “عصير طبيعي” يقلل خطر الإصابة بنوبة قلبية

 
ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

اختفاء قاصر عن الأنظار في ظروف غامضة بالعرائش

 
اغاني طرب صحراء نيوز

الأشخاص الغلط للفنان فضل شاكر تتخطى حاجز المليون مشاهدة


فضل شاكر يطرح ثاني أعماله الغنائية.. قال حب قال


فضل شاكر يطلق أولى أغنيات ألبومه الجديد


رائعة مجموعة شباب وادنون للطرب الحساني

 
ترتيبنا بأليكسا
 
مرصد صحراء نيوز

اعتداء يطال صحفيا وحقوقيا بسبب الفرقة الوطنية


الصحافي اوس رشيد يتلقى تهديدات بالقتل


اقليم طانطان : AMDH بلاغ حول الخروقات والاختلالات التي تشوب برنامج أوراش


اعتقال مهدد ملك اللايف بالقتل .. تزايد التهديدات ضد النشطاء بالطنطان

 
الأكثر تعليقا
 
رسوم متحركة للأطفال

أغنية طلع البدر علينا


ماوكلي الحلقة 52 الأخيرة


صيام الاطفال في رمضان

 
عين على الوطية

برنامج دار الشعر بمراكش الدورة الرابعة لتظاهرة شواطئ الشعر الوطية 2023


متقاعدي وأرامل العسكريين ينظمون جمع عام باقليم الطنطان


الوطية : نشاط خيري بمناسبة عيد الأضحى المبارك


جمعية الصفوة تدشن أنشطتها بجماعة الوطية

 
طانطان 24

المعارضة في جماعة طانطان تطلب ضمانات لإقرار قيادة جديدة


حفل التميز باقليم طانطان يتوج التلاميذ المتفوقين ..


كواليس حريق خيام ضيافة موسم طانطان

 
 

الموقف من حرب السودان والسيناريوهات الممكنة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 أبريل 2023 الساعة 38 : 00


صحراء نيوز - بقلم: حاتم العناية

 

بعد اندلاع الحرب في السودان لا بد من وضوح في المواقف، لأن الضبابية لن تزيد الأمور إلا سوءاً. هذه معركة لا يمكن الوقوف على الحياد فيها، بغض النظر عن أي خلاف مع القيادة الحالية للجيش السوداني. فمن غير المعقول أن نساوي بين الجيش النظامي وبين قوات ميليشيا، والجيش مهما قيل عن وجود ضباط من الإسلاميين في صفوفه، وهي حقيقة، فإنه في غالبيته العظمى جيش مهني قومي لا يمكن دمغه بشعارات هلامية مثل «الجيش جيش الكيزان (أي الإخوان)». فهو مؤسسة عريقة، وجودها يحفظ أمن الدولة في محيط مضطرب، وكسرها يعني تهديداً بالغاً للأمن القومي السوداني والعربي.
قوات الدعم السريع في المقابل هي ميليشيا قيادتها أسرية، وتكوينها عشائري في المقام الأول، وتخضع لنفوذ ومصالح وطموحات قائدها محمد حمدان دقلو (حميدتي) ونائبه وشقيقه عبد الرحيم. والذين يقولون إنهم يراهنون على حميدتي كمدافع عن الديمقراطية والحكم المدني ودولة القانون واهمون، ويغضون الطرف عمداً عن ماضيه الملطخ بالدماء من دارفور، حتى أحداث فض الاعتصام في الخرطوم. الرجل ليست لديه مؤهلات ديمقراطية ولا عسكرية، كل همه هو حماية مصالحه التي توسعت من نهب موارد البلاد، ونفوذه القائم كلياً على ميليشياته التي نمت حتى أصبحت قوة موازية للجيش، وطموحاته التي تضخمت حتى بات يطمح لأن يكون الرجل الأول في البلاد والحاكم الفعلي.
والحقيقة أنه كان يناور ويحاول الركوب على ورقة التحالف مع قوى مدنية لتحقيق أهدافه وطموحاته الخاصة بعدما تباينت المصالح بينه وبين الجيش ووصلت العلاقة إلى طريق مسدودة. فالرجل عندما كانت مصالحه مضمونة بالتحالف مع قيادة الجيش، كان معها على طول الخط، بما في ذلك مشاركته في انقلاب 25 أكتوبر 2021، الذي أطاح بالحكومة المدنية. لكن عندما تباينت المصالح والحسابات، بدأ يبحث عن تحالفات لإضعاف الجيش، وللالتفاف على مسألة دمج قواته في القوات المسلحة التي لم يكن يريدها، وإن صرح بغير ذلك إعلامياً، لأنها إن تمت فستعني نهاية نفوذه وطموحاته.
إن ما حدث كان بوضوح محاولة انقلابية نفذتها قيادة قوات الدعم السريع وخططت لها جيداً، فجلبت مزيداً من قواتها ونشرتها في الخرطوم وحولها، واستأجرت منازل في مناطق متفرقة من العاصمة كمقار سرية لتحركات قياداتها أو لإخفاء مؤن وذخائر، ثم بإرسال السيارات والقوات للتمركز في منطقة المطار العسكري في مروي انتظاراً لساعة الصفر للانقضاض والسيطرة عليه.
والطريقة التي وقعت بها الأحداث في اليوم الأول توحي بأن الجيش بوغت بالهجمات، وإلا كيف نفسر فقدانه لعدد من المواقع المهمة والمراكز العسكرية الحساسة في العاصمة وخارجها، بما فيها مقار وحدات عسكرية ومطار مروي ومقر الإذاعة والتلفزيون وغيرها، بل اقتحام منزل القائد العام الفريق عبد الفتاح البرهان؟ لو كان الجيش هو المبادر لكان قد استعد بقواته، وأمّن كل المواقع الاستراتيجية، بل لسعى لاعتقال قيادات الدعم السريع.
سيتضح مع الوقت حجم التآمر الذي حدث في هذه الحرب والتخطيط المسبق لها، وأي جهات كانت ضالعة فيها سواء داخلية أو خارجية. فالجيش في بياناته أشار إلى أن قوات الدعم السريع كانت تحشد في مطار مروي لتأمين هبوط طائرة مساعدات عسكرية من «جهات إقليمية». وعلى الرغم من نفي قيادة الدعم السريع لهذا الأمر، فإن هناك مؤشرات توحي بغير ذلك.
بعض الناس يروجون لنظرية «طرف ثالث» ويقولون إن عناصر من فلول النظام السابق ومن ضباط الحركة الإسلامية في الجيش هم الذين أطلقوا الرصاصة الأولى للتخلص من «الدعم السريع» الذي يرونه اليوم عدواً بعدما كان بالأمس حليفاً، ولتوجيه ضربة قاتلة للاتفاق الإطاري لإعادة المسار المدني الديمقراطي الذي يبعد آمالهم ومخططاتهم للعودة إلى السلطة. الإشكالية في هذه الفرضية أن استعدادات وتحركات قوات الدعم السريع قبل اندلاع المعارك توحي بأنها كانت المبادرة بالتحرك وإطلاق الرصاصة الأولى. لكن الإسلاميين كعادتهم سارعوا إلى استغلال الوضع وركوب الموجة وكأنهم الجهة الوحيدة الداعمة للجيش، علماً بأن غالبية السودانيين تقف خلف الجيش في هذه المعركة، وهذه الغالبية ذاتها ترفض عودة النظام السابق، الذي عانت الويلات من حكمه.
كثير من الأمور سوف تتضح لاحقاً، لكن المهم الآن أن ينتصر الجيش في هذه المعركة، لأنه لا يمكن بأي حال من الأحوال قبول أن تحكم السودان ميليشيا، أو أن تكسر قواته المسلحة. فالوضع الآن لا يحتمل وقوفاً على الحياد، والانحياز إلى جانب القوات المسلحة هو الوقوف إلى جانب حماية الوطن، وضد وجود أي سلاح منفلت خارج سيطرة مؤسسات الدولة. فلا يمكن لأي دولة عاقلة قبول وجود ميليشيات على أراضيها تريد السيطرة على الموارد وبناء شبكة خاصة من النفوذ والعلاقات الخارجية، وتتحرك كلاعب يسعي للتأثير في خريطتها الأمنية والسياسية.
أبعد من ذلك، فإن سقوط السودان في أي فوضى سيقود حتماً إلى انتقال بؤر «الإرهاب الهائم» إليه، بكل ما يعنيه ذلك من مخاطر على البلد ومحيطه. فالإرهاب يبحث دائماً عن بؤر الحروب والفوضى، وخلاياه الناشطة في دول عربية وفي المحيط الأفريقي ستعتبر السودان المترامي الأطراف صيداً جديداً وبيئة خصبة لنشاطها المدمر، ولا سيما أنه بحدوده المترامية متصل بـ7 دول، وليس بعيداً من دول أخرى أصبحت مرتعاً لتنظيماته.
هذه الحرب أفرزت بالتأكيد واقعاً جديداً بعد أن دفنت الثقة تماماً بين قيادتي الجيش والدعم السريع، ما يجعل موضوع مفاوضات بين الطرفين لإعادة الأمور إلى نصابها، واستئناف محادثات الدمج، أمراً صعباً للغاية. فكل طرف يبدو عازماً على الاستمرار في المعارك حتى يقضي على الآخر، والكفة ترجح الغلبة للجيش. في هذه الحالة، يبقى السؤال هو ما مصير حميدتي ونائبه؟ هل يتمكنان من النجاة من رصاص المعارك، والهروب من ملاحقة الجيش؟ وإذا نجحا في ذلك، هل يكون بمقدورهما تجميع ما تبقى من قواتهما والحصول على موارد ودعم خارجي بالضرورة لبدء حرب تمرد جديدة؟
مثل هذا السيناريو إن حدث سيقود إلى وضع خطير يطول معه أمد الحرب، وتفتح معه احتمالات أن تتحول إلى حروب داخلية متعددة الجبهات، ما يعنى فوضى خطيرة وتطورات قد تجر إليها أطرافاً خارجية في ظل مصالح وحسابات متضاربة، وهو ما لا يتمناه عاقل، ومن المصلحة أن تعمل كل الأطراف لمنعه.
هذا الأمر لا يتوقف فقط على نتيجة المعارك الدائرة حالياً، بل أيضاً على ما سيحدث بعد توقفها، وما إذا كانت القيادة العسكرية ستواصل التزاماتها بتوقيع اتفاق مع القوى المدنية لنقل السلطة، أم أنها ستمضي في طريق جديدة، وتنفذ رؤية خاصة بها للبقاء في السلطة بشكل صريح، أو من خلال «فترة انتقالية» باتفاقات جديدة وشروط مختلفة تثير مزيداً من الخلافات والتوترات. الكثير سيعتمد على موقف القوى المدنية ومدى قدرتها على رص صفوفها والتوافق للضغط على المكون العسكري لاحترام التزاماته، وأيضاً على مدى استمرار الضغوط الدولية لتحقيق انتقال سريع للسلطة.
المهم في هذا الإطار أنه إذا كان الناس يطلبون عودة الجيش إلى الثكنات، وينادون بجيش مهني قومي يبتعد عن السياسة، فإن القوى السياسية عليها أيضاً الابتعاد عن الجيش وعدم الزج به في صراعاتها وخصوماتها أو طموحاتها. فهذه المسألة كلفت السودان سنوات طويلة من استقراره، الذي يتعرض اليوم لهزة أخطر عندما هيأت الصراعات والمناورات لقيادة ميليشيا الدعم السريع تجريب طريق الانقلابات.

 





 




 

 

 

 

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي صحراء نيوز

 

كل التعليقات التي تتضمن السب والشتم والإهانة للأشخاص تعني كاتبها وليس  للجريدة أية مسؤولية عنها

: لمراسلاتكم ونشر أخباركم و اعلانتكم راسلونا

[email protected]

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



استخدام السحر وجثت الموتى في الرياضة و الانتخابات

دراسة استشرافية عن حظوظ موريتانيا من الثورة العربية

مجرد سؤال برلماني ...

خطري ولد سعيد الجماني

سيدي افني:ويستمر الحراك التنكرفاوي رغم طقوس الحملات الانتخابات

تنسيقية أكديم إزيك تعقد ندوة صحفية بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط

من طرائف الانتخابات:اعتصام موالين لحزب “التراكتور” للمطالبة بمستحقاتهم و 7 جرحى باكادير

الأقاليم الصحراوية للمملكة تحفظ ماء وجه المغرب أمام العالم

يا نساء الطانطان ذنوب " ولادكم عليكم "

هل ينجح بنكيران في تشكيل الحكومة؟

الموقف من حرب السودان والسيناريوهات الممكنة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
إعلانات تجارية

أرابيان سنتر يمنح زواره فرص ربح جوائز تصل قيمتها إلى 200 ألف درهم


السوق المفتوح أكبر موقع إعلانات مبوبة في قطر


السوق المفتوح أكبر موقع بيع وشراء في الإمارات


بيع واشتري أي سيارة في سلطنة عُمان عبر موقع السوق المفتوح

 
استطلاع رأي
ما هو أقصر طريق لتكون من أصحاب الملايين بالصحراء ؟

السياسة
أنشطة مشبوهة
الكفاءة المهنية
الرياضة
الهجرة
الفن


 
النشرة البريدية

 
إعلانات
 
كلنا صحراء نيوز

التسجيل الكامل للأمسية التضامنية مع الجريدة الاولى صحراء نيوز

 
البحار

موريتانيا تبحث مع اليابان بناء سفينة لبحوث المحيطات


موريتانيا : الحكومة توقع اتفاقا مع ملاك السفن


موريتانيا : لا أثر كيمائي لنفوق الأسماك


تركيا : الصيادين الأتراك يعملون بمعرفة السلطات في موريتانيا

 
كاميرا الصحراء نيوز

فضيحة الدجاج المشبوه


ترتيبات أمنية مكثفة ليلة رأس السنة بطانطان


الرّحماني المقهور باقليم طانطان


طانطان : مواطنون يشيدون بالملحقة الإدارية الرابعة

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  tv الصحراء نيوز

 
 

»  أخبار صحراوية akhbarsahara

 
 

»  jihatpress

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الدولية

 
 

»  كاميرا الصحراء نيوز

 
 

»  تغطيات الصحراء نيوز

 
 

»  حوار

 
 

»  مقالات

 
 

»  رياضة

 
 

»  فنون و ثقافة

 
 

»  تربية و ثقافة دينية

 
 

»  طرائف صحراوية

 
 

»  رسالة صحراوية

 
 

»  بيانات وتقارير

 
 

»  صورة بيئية خاصة

 
 

»  طلب مساعدة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  قضايا الناس

 
 

»  جماعات قروية

 
 

»  لا تقرأ هذا الخبر

 
 

»  وظائف ومباريات

 
 

»  موريتانية

 
 

»  شخصيات صحراوية

 
 

»  جالية

 
 

»  الصحية

 
 

»  أنشطة الجمعيات

 
 

»  تعزية

 
 

»  قضايا و حوادث

 
 

»  الصحراوية نيوز

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  التنمية البشرية

 
 

»  شكاية مواطن

 
 

»   كواليس صحراوية

 
 

»  مطبخ

 
 

»  سياحة

 
 

»  شؤون قانونية

 
 

»  ملف الصحراء

 
 

»  كلنا صحراء نيوز

 
 

»  بكل لغات العالم

 
 

»  sahara News Agency

 
 

»  ابداعات

 
 

»  الموروث الثقافي و السياسي

 
 

»  مع العميد

 
 

»  تهاني ومناسبات

 
 

»  البحار

 
 

»  ركن البحث عن المتغيّبين و المختفين

 
 

»  طانطان 24

 
 

»  اغاني طرب صحراء نيوز

 
 

»  مرصد صحراء نيوز

 
 

»  رسوم متحركة للأطفال

 
 

»  عين على الوطية

 
 

»  قلم رصاص

 
 

»   إعلانات تجارية

 
 
أخبار صحراوية akhbarsahara

فرنسا المجلس العسكري بالنيجر لا يملك حق طرد سفيرنا


مساعدات عينية لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة بإقليم العيون


لقاء احتفائي بالإصدار الشعري الأول للشاعر والمسرحي عبد اللطيف الصافي


وفد ھام من المستثمرین البریطانیین یستكشف فرص الإستثمار في الداخلة


رئيس النيجر: مجموعة دول الساحل لم يكتب لها النجاح

 
مقالات

تحولات الفعل الاجتماعي في المسار الحياتي


السعودية وإيران ... تقارب مؤثر إقليمياً


السلاح التكتوني أو الزلزالي : عبده حقي


العودة إلى غطاء الذهب


دعوة الدكتور عبد الله حمدوك إلى تحكيم صوت العقل


ديمومة الاعمال تحدي وتواصل أجيال

 
تغطيات الصحراء نيوز

انقطاع الماء يثير احتجاجات بطانطان .. تنظيم حقوقي يدخل على الخط


موسم أولاد عبدون بخريبكة يحقق أرقام قياسية


استنكار للاختلالات التي تشوب مهرجان الجمل بكلميم


جدل باقليم طانطان حول حماية الأشخاص المصابين بمرض عقلي

 
jihatpress

جامعة شعيب الدكالي تقصي أغلب مراسلي المنابر الإعلامية الوطنية


تدشين نافورة بمواصفات عالمية بخريبكة


الانقطاعات المتكررة للماء تغضب سكان خريبكة

 
حوار

في حوار صحفي.. الوقادي مندوبة الشعلة بآسفي تقول كل شيء عن الحفل الختامي المزمع تنظيمه في 02 يونيو

 
الدولية

البيت الأبيض : التحقيقات الرامية إلى عزل الرئيس الأمريكي دوافعها سياسية


لافروف : روسيا تورد الحبوب إلى 6 دول إفريقية مجاناً


الغابونيون يُصوتون لاختيار رئيس للبلاد

 
بكل لغات العالم

BINTER COMMANDE SIX NOUVEAUX E195-E2 A EMBRAER QUI ARRIVERONT A PARTIR D'AOÛT 2024

 
مع العميد

تكريم صَّحْرَاءُ نْيُوزْ بالعيون

 
رياضة

لكنوزي يخلف ججيلي في رئاسة نادي أولمبيك خريبكة لكرة القدم

 
الموروث الثقافي و السياسي

الحراك الطنطاني

 
سياحة

مهرجان تيم آرتي ينجح في جذب 130 آلف متفرج


مهرجان الأطلس للفيلم الدولي بإيموزار كندر هوية أمازيغية


مدينة مسقط تحتضن مؤتمرات ميستك 2023


تونس تتأهب لاستقبال 9 مليون سائح

 
تربية و ثقافة دينية

الحظاري يكتب: إلى فرصة أخرى

 
فنون و ثقافة

الكلام المرصع في دوار امسوزارت

 
لا تقرأ هذا الخبر

الروبوتات تطمئن البشر: لن نتمرد عليكم!

 
تحقيقات

لماذا يختلف انقلاب الغابون عن نظرائه في الساحل الإفريقي؟

 
شؤون قانونية

المحكمة الجنائية المختصة تستوجه المدير الأسبق للشركة الموريتانية للكهرباء


قراءة في استشارة حول المادة 93 من الدستور الموريتاني

 
ملف الصحراء

المغرب ترفض مساعدات إنسانية من الجزائر

 
sahara News Agency

في اليوم العالمي لحرية الصحافة ( بيان ).. ماذا يواجه الصحفيون بالصحراء ؟


الحملة التطوعية لتنظيف مقبرة الشيخ الفضيل الكبرى بالطنطان


"صحراء نيوز " تتفاعل مع منتخبين

 
ابداعات

في جدوى الكتابة وفي فائدتها!

 
قلم رصاص

الطفل ريان

 
 شركة وصلة